عمر بن الخطاب (١٢)...«ليتني كنت هذه النبتة»

أكثر من ٤ سنوات فى تورس

تابعنا في حلقة أمس شواهد من زهد سيدنا عمر رضي الله عنه وورعه. ورأينا كيف انه اختار العيش في كفاف ورفض حياة البذخ والنعيم والتبذير التي ينساق فيها الحكام وعليه القوم.. ونواصل اليوم مع مظهر آخر من مظاهر زهد الفاروق وورعه وتقواه وانحرافه إلى خشية الله وإلى الحرص على القرب ...
التفاصيل تقرؤونها في (...)

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على