دموع مأمون!! .. بقلم فتحي الضَّو

أكثر من ٤ سنوات فى سودانايل

طفرت من عيني دمعة وأعقبتها زفرة حَرَّى حتى شعرت بمرارتها وحرقتها تنهش حلقي كأنها العلقم. ولا أظن أنني وحدي، بل من المؤكد قد شاركني الشعور نفسه كل من شاهد البروفسير مأمون محمد حسين يغالب دموعاً كظمت الغضب في جوفه حتى 

اقرأ المزيد...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على