من ذاكرة ماسبيرو.. الشاعر أحمد بخيت أنتظر تصفيق القلوب لا الأيدي

أكثر من ٣ سنوات فى البوابة

اقتاده شعره في معاركه ضد الحب، كان نبيه الذي يبلغ رسالته لفتاة يعجز لسانه عن مصارحتها، فاندس في أوراقها يخبرها أنه لا مفر منها إلا إليها، واصفا كتاباته بأنها لم تكن لأجل تصفيق الأيدي، ولكن من أجل ...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على