محكوم مدى الحياة.. أفراح والدة الأسير عمر أبو الرب متوقفة حتى يتحرر
over 4 years in القدس
جنين– "القدس" دوت كوم- علي سمودي– " توقفت أفراحي، ولم يعد في حياتي سعادة حتى يتحرر ابني من خلف القضبان، وأراه في أحضاني".. هذا ما قالته الستينية فتحية أبو الرب "أم رافع"، في مستهل حديثها لـــ"لقدس" دوت كوم، عن نجلها الأسير عمر أحمد عبد الرحمن أبو الرب الذي أكمل عامه الـــ 37 من عمره يوم الاثنين الماضي، ودخل فيه عامه الــ15 خلف القضبان، إذ تزامن اعتقاله مع ذكرى عيد ميلاده.