العظائم أهم من الصغائر و«امحها يا علي!» حمد بن عبدالله القاضي

حوالي ٧ سنوات فى الجزيرة

أحيانا لا بد أن نتنازل عن بعض قناعاتنا وآرائنا في سبيل هدف أسمى أو من أجل ألا يقع خلاف أو فرقة أوخصومة بيننا وبين الآخرين. ولنقرأ قصة تنازل الرسول صلى اللله عليه وسلم لمطلب أحد المشركين وقد وصلني تحليل جميل عن هذا الموقف النبوي عبر رسالة وصلتني من صديق عبر الواتس: "في صلح الحديبية الذي كان بين كفار

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على