دعوة المظلوم ونهاية الظالم
about 9 years in المصري اليوم
الجزاء من جنس العمل وكانت نهاية الحجاج من جنس عمله، فكما ذكرنا قبل ذلك أن آخر دعوة دعاها سعيد بن جبير قبل مقتله على يد الحجاج «اللهم لا تسلطه على أحد بعدى». وقُتل سعيد.. وصار الحجاج يصرخ كل ليلة: مالى وسعيد بن جبير، كلما أردت النوم أخذ برجلى!، وبعد 15 يوماً فقط مات الحجاج ولم يُسلط على أحد من... هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه