شيخ الوراقين د. ابراهيم بن عبدالرحمن التركي

أكثر من ٣ سنوات فى الجزيرة

** لا ينسى يومَ أهداهُ صورًا من الأعداد الثلاثة الأُول لصحف: «الأهرام وأم القرى والقصيم»، وكان فضلًا منه دون طلب فقد بادر بعرضها وتقديمها إليه ملفوفةً ومغلفةً بشكل أنيق، وما تزالُ حتى اللحظة تتصدر مكتبتَه بعدما أطَّرها صاحبكم حرصًا عليها واعتناءً بها، وما يزال شيخُ الوراقين لا يرتاد مجلسًا إلا مصطح

شارك الخبر على