وحيد حامد.. صندوق أسرار المبدع الأعظم

أكثر من ٣ سنوات فى الدستور

عاش وحيد حامد شجاعًا، ومات شريفًا، يعمل بذراعه حتى آخر نفس، كان مشاكسًا ومغامرًا، وفارسًا مغوارًا فى معاركه الفكرية، لم يخش أحدًا، ولا تقهقر إلى الوراء أبدًا، قال كلمته فى الحياة بجرأة.. ثم مضى فى سلام. من اللحظة الأولى، حين تراه، تتفاجأ بلطفه وهدوئه، وتكون فى حيرة من عينيه ونظراته المحايدة، فتتساءل

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على