رحم الله صديقنا محمد أبو حيمد عبدالله عبدالرحمن الغيهب

أكثر من ٣ سنوات فى الجزيرة

إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن ولا نقول إلا ما يرضي ربنا وإنا على فراقك يا محمد لمحزنون، عرفت فيك الأناة وطيبة القلب، عرفتك محباً لعمل المعروف، حريصاً على الحضور مبكرًا للمسجد وتلاوة القرآن وخدمة كبار السن تقرب الكراسي لمن يحتاجها وتُحضر المصاحف لهم، رحمك الله يا صاحب القلب والذكر الطيب لقد فجعنا ب

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على