ورحل شقيقي عمر رحولاً مهيباً وتركنا عليه رحمة الله .. بقلم د. طبيب عبدالمنعم عبدالمحمود العربي المملكة المتحدة

أكثر من ٤ سنوات فى سودانايل

وما يبكي الباكون اليوم مثل بكائي لأخي عمر وإن أحاول أعزي نفسي بالتأسي فكل طلوع شمس سيذكرني به وسأذكره عند كل غروب شمس. ومع طلوع فجر الجمعة المباركة اليوم غربت عن الآفاق الدنيوية عندنا شمس شقيقي وقرة عيوني عمر 

اقرأ المزيد...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على