محمد إبراهيم الحصايري من شروط الحوار المجدي

أكثر من ٣ سنوات فى ليدرز

إنّ ضمان جدوى الحوار المقترح عقده، هذه الأيام، رهين، عِنْدِي، ببعض الشروط التي من أهمّها التالية:
• ألاّ تُهَيْمِنَ عليه الطبقة السياسية المهترئة الراهنة التي أثبتت أنها تجهل معنى الحوار ولا تلتزم بآدابه، وأنّها باتت عاجزة عن التّجميع والتعبئة، لأنّما يحرّكها هو عقليةُ الغنيمة ونَهَمُمراكمة الامتيازات الذاتيّة.
• ألاّ يُفْسِحَ مجال المشاركة فيه لــ"القوى" الطفيلية التي طفت ...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على