الحديريات.. المزروعة بالفرح

أكثر من ٣ سنوات فى الإتحاد

وأنت ترتقي الجسر المؤدي إلى باحة الفرح في الحديريات، وكأنك تصعد سلماً مضاءً بشلال من المصابيح والتي تنساب إليك كأنها الحلم الزاهي، كأنها خيوط الذهب، كأنها عناقيد النضوج، كأنها قلادات الجمال على نحر حسناء توهجت بالنور، وبياض السريرة.هنا في الحديريات، ترتع غزلان الكون البهيج، وتفرع أجنحة السجايا الإما

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على