«أرض السناكيح».. (قصة) إبراهيم القاضي

ما يقرب من ٤ سنوات فى المصري اليوم

حتى وقت قريب، كان يمكنك أن ترى حلمة أذنيك، ولا تسمع أحدًا من بلدتنا يسب آخر، سوى على سبيل الهذر والتهريج.. كانت قريتنا ميت سنكوح مثالية، يساعد سكانها بعضهم بعضًا.. بينما الأغراب كانوا ينظرون إلينا بعين الحسد والضيق، فلو اقترنت صبية من بلدتنا بجدع منهم، كان يزحف خلفها يوم زفافها جيش، كجيش المعتصم...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على