حديث مؤانسة د.محمد بن عبدالرحمن البشر

أكثر من ٣ سنوات فى الجزيرة

العرب مثل جميع الأعراق في العالم، يعشقون العيون الجميلة، وإن اختلفت الأذواق في اللون المحبب، طبقاً للموروث أو المتاح، ولا يكاد أحد ينطق العربية، إلاّ وقد سمع بتلك القصيدة الرائعة لعلي بن الجهم ذلك البدوي، الذي صنعت منه البداوة خشونة، ومنحته الحضارة نعومة. والأغلب يعرف قصته مع الخليفة العباسي المتوك

شارك الخبر على