وأزجـرُ في الحُـزنِ دَمْعـي سِــرارا .. كَفـيْـفٌ إلى الصّالحِ العـام .. بقلم السفير جمال محمد ابراهيم

أكثر من ٣ سنوات فى سودانايل

يكاد محمود أن ينتفض من مقعده، يحلق طرباً واندهاشاً، في سموات مترعة بانجذاب صوفي، تخفت أنفاسه المتهدجة فيتمتم وكأنه يخاطب أشباحا يتخيلها، لا نحن الذين حوله ومعه. - يا له من مجنون..! أنظر، أين يرى هذا الرجل اسم محبوبته، مخطوطا بين ثنايا الشعاع، وفي التواءات الستائر

اقرأ المزيد...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على