فَرحٌ بلونِ الزيتِ وطعمِ العسلْ د.عبدالرحيم محمود جاموس

أكثر من ٣ سنوات فى الجزيرة

قد يعجزُ اللسانُ وأيضاً القلم في التعبير عن إحساسِ أو نشوةِ المرءِ في مرحلةٍ من مراحلِ العمر، حين كنا أطفالاً وادعين، نتفاعل مع البيئةِ والمحيطِ الذي نَشأنا فيه، كانت بيئةً ريفيةً جميلةً لا يُنغصها شَيء، كانَ الإيمانُ يملأُ النفوسْ، والحبُ يغمرُ القلوبْ، والفرحةُ تأخذُ كافة أشكالها المتاحة، ففي موس

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على