كمال حسن بخيت الغياب المر .. بقلم صديق محيسي

ما يقرب من ٥ سنوات فى سودانايل

رحيل الصديق الودود كمال حسن بخيت يطوى عمرا من الزمان كان فيه للوحدة العربية صوتا عاليا ,وكان فيه لكمال توقا الى هوية جديدة تضيف لحرفته الصحافية لونا سياسيا يعثر فيه على مكانة بين صحافيين يساريين سادوا فى ذلك العصر. 

اقرأ المزيد...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على