تاجرُ البندقية يقود النياق للتطبيع مع الخنازير!

أكثر من ٣ سنوات فى الثورة




  عبد العزيز البغدادي هذه النياق لا تشبه في صلاحها ناقة النبي صالح التي حذَّر الله قومه أن لا يمسُّوها بسوء، ولا هي ناقة النبي محمد عليهما الصلاة والسلام التي اشتهرت عند عدد من المؤرخين باسم (القصواء) والتي أسّس في موضع مبرَكها مسجد الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم ، لا علاقةَ للنياق التي […]

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على