«حبيبة» الثاني «مكرر أدبي» «بكيت لما سمعت اسمي.. ومكنتش مصدقة» (صور)

ما يقرب من ٤ سنوات فى المصري اليوم

حركة غير اعتيادية دبت في أوصال منزل حبيبة محمد محمود عبدالله البسيط بحي البساتين، فالوالد الذي لطالما شغلته أعماله عن التواجُد والمتابعة الحثيثة فرّغ نفسه اليوم للاحتفال ودعم فتاته المتفوّقة بعد تصدُرها قائمة أوائل الثانوية العامة، إذ تحوّل دارهم الهادئ إلى قبلة...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على