للمرة السادسة أرثيهم أحياء

ما يقرب من ٤ سنوات فى المصري اليوم

يمكن أن أعترف أننى وجدت متعة فى البحث عن أمجاد مصر العظماء، وعرفت معلومات كثيرة كانت مدفونة أو نسيناها فى زحمة الحياة، ولكنى وجدت أننا يجب أن نظل نقص على أولادنا قصص هؤلاء الرجال والنساء الذين أعطوا لمصر روحهم. وقد تحدثت مع صديقى، المهندس صلاح دياب، وحكيت له قصة. وهى أننى أُدعى سنويًا عن طريق...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على