من الصدر الى البياع وجنيف!.. بقلم وفيق السامرائي

أكثر من ٧ سنوات فى آفاق

يرجح أن تكون التفجيرات الإجرامية التي طالت مدينتي الصدر والبياع رسالة تأييد وضغط داعشية لمصلحة التقسيميين والطائفيين (ممن) حضروا اجتماع جنيف بصرف النظر عن العلاقة الجدلية والمادية. وتدل على وجود خلايا كامنة ضمن المكان يتطلب اجتثاثها جهدا استخباراتيا دقيقا، وكان توجه وزير الداخلية السيد قاسم الأعرجي الى مفاصل الاستخبارات صائبا. فالاستخبارات والأمن أهم من الأسوار.
وعلى الرئاسات العراقية عدم السماح لكبار الموظفين والسياسيين المشاركة في نشاطات خارجية تقود الى نشر ثقافة التشرذم والتصادم واثارة النعرات الطائفية والعرقية، فالخطوات التي تبذر بذرة التدويل لن تؤدي إلا إلى مزيد من الانقسام والتقسيم، وتض

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على