أعطوا محنة فاروق محمد إبراهيم في بيوت الأشباح وجهاً بشرياً .. بقلم د. عبد الله علي إبراهيم

ما يقرب من ٤ سنوات فى سودانايل

حين قرأت للمرة "نون" محنة الدكتور فاروق أحمد إبراهيم في بيوت الأشباح التي دخلها بتهمة تدريس نظرية دارون قلت: ما أضيع المحن عندنا. ظللت أقرأ محنة فاروق. وكلما علقت عليها في كتاباتي قلت في نفسي إننا ربما رخّصنا بمحنة الرجل طالما اقتصرت على الحكي. فلم ندرمجها في 

اقرأ المزيد...

شارك الخبر على