“أكسيل” تخرج أحقاد السلفيين

ما يقرب من ٤ سنوات فى الصباح

الكتاني يوزع صكوك الغفران على الأمازيع واعتبر اسم “كسيلة” سبة وعارا تخصص بعض السلفيين في التربص بالثقافة الأمازيغية، ونصب المشانق للمتشبثين بها، وتحين الفرص لتكفير المحتفلين بأعيادها، أو التسفيه بطقوسها، أو سب وقذف الداعين إلى اعتبارها رافدا من روافد الهوية المغربية. وثار حسن الكتاني، زعيم ما تبقى من السلفيين، على إطلاق ناصر الزفزافي، المعتقل في …

شارك الخبر على