ردة حضارية.. وليس تنمرًا

ما يقرب من ٤ سنوات فى المصري اليوم

فى نهاية السبعينيات من القرن الماضى، شاركت الأستاذ «ممدوح الليثى» فى كتابة سيناريو وحوار الفيلم التليفزيونى «مايوه بنت الأسطى محمود»، عن قصة لـ«إحسان عبدالقدوس»، قام ببطولته «محمد رضا» والوجه الجديد فى ذلك الوقت «يسرا»، وتدور أحداثه حول أسطى بمصنع، خرج إلى المعاش، ويعيش مع أسرته بشقة قديمة بحى...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

شارك الخبر على