أحدثها أزمة أحمد سعد ورامي صبري.. «خناقات النجوم على الأفيشات»

أكثر من ٧ سنوات فى التحرير

أعادت أزمة الفنانان أحمد سعد ورامي صبري، على أحقية تصدر أفيش الحفل الذي يتشاركان في إحيائه بمناسبة عيد الحب، الحديث بشأن أبرز الخلافات التي نشأت بين فنانين في أعمال فنية بشأن حجم ظهورهم على الأفيشات الخاصة بها.

إيمان العاصي وعلا غانم

منها الخلاف الذي تم الترويج له في الفترة الأخيرة بين الفنانات علا غانم، وإيمان العاصي، وريم البارودي بشأن تصدر الأولى لأفيش مسلسل "السبع بنات"، ووجود باقي فنانات العمل في الخلفية.

ونفت إيمان وريم وجود أي خلافات مع علا نفسها، فيما شددت إيمان على أن الأزمة تخص المنتج ممدوح شاهين الذي خدعهما في هذا العمل.

فلوكس وصافيناز

وغضب الفنان أحمد فلوكس من تصدر الراقصة الأرمينية صوفينار لأفيش فيلمه "30 يوم في العز"، الذي تم طرحه العام الماضي، ووجوده خلفها، وهو الأمر الذي تسبب في وجود حالة من السخرية من قبل رواد "سوشيال ميديا".

كما شهد مسلسل "دودي ودوللي" خلافا بين بطلتيه الراحلة معالي زايد، والفنانة هالة صدقي، إذ رأت كل منهما أنها الأجدر كي يسبق اسمها الأخرى، وانتهى الأمر بأن توقفت النجمتان عن استكمال تصوير الجزء الثاني من المسلسل.

سمية وماجدة

مسلسل "العطار والسبع بنات"، شهد تراشق لفظي بين سمية الألفي وماجدة زكي، حينما سبق اسم ماجدة اسم سمية على تترات العمل، إذ قالت الأخيرة إن تاريخها ومشوارها الفني يعطيانها الحق في أن يأتي اسمها بعد بطل العمل الراحل نور الشريف، وانتهى الموقف إلى ساحة القضاء، إذ قررت سمية الألفي إقامة دعوى ضد المنتج والمخرج.

فردوس عبد الحميد

أصرت الفنانة فردوس عبد الحميد على أن يسبق اسمها اسم آثار الحكيم في تتر مسلسل «زيزينيا»، وعندما لم يستجب المخرج جمال عبد الحميد لطلبها طالبت بأن يحذف اسمها من التترات نهائيا فعرض المسلسل دون الإشارة لاسم فردوس.

هند رستم وسعاد حسني

الفنانة هند رستم اشترطت أن يأتي اسمها قبل الفنانة سعاد حسني في فيلم الكرنك، عام 1975، ولكن كان من الصعب تحقيق ذلك الشرط رغم مكانة هند رستم لأن سعاد هي البطلة وكانت قد حققت نجومية كبيرة وقتها ومثلت «الكرنك» وهي في أوج تألقها ونجوميتها كما أنها كانت صاحبة أعلى أجر في ذلك الوقت وكان 30 ألف جنيه.

موقف آخر مرت به هند رستم مع فيلم "وبالوالدين احسانا"، إذ اشرطت أن يأتي اسمها سابقا على فريد شوقي، فاعترض فريد، واعتذرت هند، فأسند المخرج حسن الإمام الدور إلى كريمة مختار.

عادل أدهم وفيفي عبده

الفنان الراحل عادل أدهم لجأ القضاء بعد أن جاء اسم فيفي عبده قبله على أفيشات فيلمي "نور العيون" و"الراية حمراء"، واتهم منتجي الفيلمين بأنهما أهانا تاريخه الفني من أجل فيفي عبده التي كانت تنفق على الدعاية من مالها الخاص، ورغم ذلك لم تنصف المحكمة عادل أدهم الذي لم يكن متعاقدا على ترتيب اسمه في عقد الفيلم.

خمسة باب

فيما تنازل فنانون عن أسبقية أسمائهم على التترات طالما أن ذلك في صالحهم، كما حدث مع الفنان عادل إمام في اللقاء الوحيد الذي جمع بينه وبين نادية الجندي في فيلم «خمسة باب» عام 1983، حين وافق على أن يأتي اسمه بعد نادية الجندي بشرط الحصول على ضعف أجره الذي كان وقتها 100 ألف جنيه، ووافقت نادية الجندي التي كانت منتجة لهذا الفيلم ومن يومها ارتفع أجر عادل إمام الى 200 ألف جنيه.

ممدوح عبد العليم والكيت كات

وهناك من فقدوا فرصًا قوية كانت ستشكل نقلة لهم في حياتهم الفنية بسبب اهتمامهم بالأفيش، مثل الراحل ممدوح عبد العليم، الذي رشحه المخرج داود عبد السيد لمشاركة محمود عبد العزيز بطولة فيلم "الكيت كات"، ووافق ممدوح على كل شيء باستثناء أنه طلب أن يكتب اسمه تاليا لمحمود عبد العزيز ولكن بنفس البنط، وأن يتقاسم معه الأفيش والتترات، ولم يستطع مخرج الفيلم داود عبد السيد تنفيذ هذا الشرط وأسند الدور لشريف منير، الذي يعد العمل بصمة مهمة في مشواره.

شارك الخبر على