الحرية للطيب مصطفي وجدان أم عوة؟ .. بقلم د. عبد الله علي إبراهيم

ما يقرب من ٤ سنوات فى سودانايل

لم تتفق لي حمية بعض زملائي من الصحافيين الإسلاميين لحرية التعبير على بينة ما جرى من توقيف للطيب مصطفى ببلاغ من لجنة إزالة التمكين. فالطيب كما قلت ممن يشمله الحق في التعبير لأنه أسوأنا. فلا أعرف من بلغ من دناءة التعبير مثله يصف مقالاً لحيدر إبراهيم ب"فجة 

اقرأ المزيد...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على