ما قبل ابن رشد د.محمد بن عبدالرحمن البشر

ما يقرب من ٤ سنوات فى الجزيرة

ابن رشد الحفيد العالم الأندلسي الفذ لم تبقَ شاردة ولا واردة عنه إلا وقد أُشبعت بحثًا، وفحصًا، وتحميصًا، في الشرق والغرب، وأُلّفت حوله الكتب، ولاسيما في أوروبا، وأمريكا فيما بعد، وتعددت الآراء حوله في حياته، وبعد مماته، وما زال الجدل بخصوص آرائه وتوجهاته قائمًا حتى وقتنا الحاضر، وأصبحت منهجًا، وأصلا

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على