تَوَهان التجمُع الإتحادِي غٍياب الرُؤية والخَط السياسِي .. بقلم د. مقبول التجاني

ما يقرب من ٤ سنوات فى سودانايل

إذ حضر علي محمُود حَسنين المَوت، فقال يا بَنِيَّ ماذا تَفعلون من بَعدي ؟ قُلنا نَفعلُ كما فَعَلتَ، و فَعل آباؤك الشريف حسين الهندي و الزعيم إسماعيل الأزهري، و نحن بمواقفكم السياسية الثابتة مُتمسكون، و لِمقاومة الظُلم و الشمولية و حُكم العَسكر مواصلون. فخَلَفَ من بَعدِهِم قوماً بَاهِتين، و محدُودي الخيال و القُدرات، 

اقرأ المزيد...

شارك الخبر على