لا لكاتم الصوت.. صحفيون خلف أسماء مستعارة يروون محنتهم الأبدية مع الضغوط والرقابة

حوالي ٤ سنوات فى الجزيرة

قديما لجأ الأديب عبد الله بن المقفع مترجم "كليلة ودمنة" إلى استنطاق الحيوانات، ليتكلم عن فساد الحكام واستعباد الرعية، وكانت هذه التورية وسيلته ليفلت من المقصلة.

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على