مستشار الفاروق م.مصعب الداوود

أكثر من ٥ سنوات فى الجزيرة

كان لأمير المؤمنين (عمر بن الخطاب) هيبة ووقار عند المسلمين، حيث كان رمزاً للعزة والقوة والشجاعة منقطعة النظير، وكان إسلامه بداية مرحلة جديدة في السيرة النبوية، حيث كان المسلمون غير قادرين على الطواف بالبيت حيث ينالهم الأذى من قريش، كان إسلامه فارقاً بلاشك، وعندما تولى الخلافة الراشدة سنة 13هـ، رغب

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على