جثمانه مُحتجز منذ ١٩ عاماً، أُم نضال تتمنى أن يصبح لنجلها قبرٌ ويتحرر ابنها الآخر

حوالي ٤ سنوات فى القدس

جنين- "القدس" دوت كوم- علي سمودي- تختلف حياة وأمنيات المواطنة أم نضال عن باقي الأمهات في شهر رمضان المبارك، وبينما تعم أجواء الفرح في المنازل الفلسطينية باجتماع الشمل وحضور الأحبة على موائد الإفطار والسحور، تنتابها مشاعر الحزن والألم، فهي تفتقد نجلها الشهيد نضال إبراهيم مصطفى أبو شادوف الذي ما زال الاحتلال يحتجز جثمانه منذ 19 عاماً في مقابر "الارقام".

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على