ارقصوا تصحوا!
أكثر من ٥ سنوات فى المصري اليوم
عندما وقع زلزال أكتوبر 1992 والذى راح ضحيته مئات وتشرد آلاف من المصريين، سألوا نجيب محفوظ عما فعله لحظة إحساسه بالاهتزازات؟ أجابهم ساخرا ذهبت للصالة وتطلعت للسقف منتظرا أن تسقط برلنتى عبد الحميد فى حجرى. كانت الفنانة الكبيرة تقطن فى الدور العلوى بنفس العمارة، هل تحطمت هيبة أديبنا العالمى...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه