وداعاً منصور خالد .. بقلم عمر الدقير

أكثر من ٥ سنوات فى سودانايل

كلُّ البشر فانون، وما مِنْ أحدٍ عثر على عشبة جلجامش التي تَهَبُ الخلود .. وكلُّ ابن أنثى وإن طالت سلامته، لا بدّ أن يُحمَل يوماً على أعواد المنايا ويستبدل بِظَهْرِ الأرض بطناً. لكنّ الرهان على خلود الإنسان في هذه الدنيا ليس عضوياً، إذ أن بعض الناس - بإسهامهم في مسيرة الحياة والأحياء - يتحدَوْن فكرة الغياب

اقرأ المزيد...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على