وكيف لا نحزن! خالد بن حمد المالك

حوالي ٤ سنوات فى الجزيرة

نؤمن بالله نعم، بقضائه وقدره نعم، بما نبتلى به نعم، لكننا نحزن لما آلت إليه بعض نتائج (كورونا)، ويبلغ الحزن مداه حين يصيب هذا المرض في الأسرة الواحدة أعداداً من المصابين، وبالتالي يضعهم تحت رحمة الله وهم يتلقون العلاج الشافي إن شاء الله. * * لقد حدث ما لم يكن في الحسبان، تسلَّل المرض إلى مئات الآلا

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على