بوسنينة في السياقة التراحمية …

حوالي ٤ سنوات فى الصباح

نخلد سنويا يوما وطنيا للسلامة الطرقية بابعادها الإنسانية ،وامام هول ارتفاع حالات الوفاة والضحايا ،نتساءل من المسؤول عن هذا الحجم من الدمار الاجتماعي الذي تخلفه سياقتنا الاعتيادية ،التي تعلمناه سواء من خلال ردود افعالنا تجاه بعضنا بممارسات نفسية تدل على اننا بحاجة الى ان نصرح مع ذواتنا ،هل سياقتنا سياقة عادية سواء كنا ركابا أو …

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على