الأستاذ جمال محمد أحمد ينعى شقيقه محجوب .. بقلم عبدالله الشقليني

أكثر من ٤ سنوات فى سودانايل

ما كنت أظن أن نعيه أخيه، مميزا، حتى قرأته مرات عديدة. قرأت المضمون والمحتوى، فرأيت غير الذي أجده إثر كل نعي قرأت. إذ اعتدنا أن يقف الناعي أمام الحدث كأنه يرى الفقد أول مرة، إذ أجد كل نعي يرصف كاتبه، بالدعوات المنقولة من تراث السلف، ليستعينوا به مقاومة مشاعر الفقد، دون جديد. يدعون بغسل 

اقرأ المزيد...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على