الصدفة التى أرشدتنى

over 5 years in المصري اليوم

قبل أكثر من ثلاثين عامًا. دعانى والد زوجتى- رحمه الله- لرحلة بحرية على متن سفينة تاريخية اسمها الملكة إليزابيث الثانية «queen Elizabeth II». كانت هذه أول تجربة لى بهذا الترف. فوجئت بأننى لم أكن فى سفينة. كنت فى مدينة كاملة عائمة. فيها دُور عرض سينمائى.. مسارح ومطاعم مختلفة.. مصاعد بين أدوار...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

Share it on