هل أصبحت الجبهة الثورية خطراً على الثورة .. بقلم د. علي بابكر الهدي

أكثر من ٤ سنوات فى سودانايل

لقد كنت وما زلت من أشد المؤمنين والداعين لنيل المهمشين لكافة حقوقهم في سودان جديد يقوم على سيادة حكم القانون، والمساواة التامة بين كل أبنائه في الحقوق على أساس المواطنة، دون تمييز بسبب الدين، العرق، النوع، الثقافة أو الجهة، في دولة يحكمها نظام فيدرالي حقيقي يمنح الأقاليم استقلاليتها التامة في إدارة 

اقرأ المزيد...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على