صديق العمر.. أفتقدك

أكثر من ٤ سنوات فى المصري اليوم

وما هى إلا أيام قليلة لنودع عاما ونستقبل عاما جديدا ليأتى مع بدايته ذكرى رحيل أستاذى ومعلمى وصديقى ووالدى الغالى الكاتب والسيناريست الكبير ممدوح الليثى، رحمه الله، الذى أفتخر بكونى ابنه؛ فلقد كان من حظى أن أنشأ وأتربى فى كنفه فما زلت إلى الآن أتعلم منه، فلقد كان رجلا عصاميا طموحا ناجحا حفر بيديه...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على