أبغض الحلال

أكثر من ٥ سنوات فى السوسنة

كلما فكرت في الكتابة عنه يأبى قلمي أن ينقاد لي وأن يطيعني ذلك أن الموضوع ليس هيّنا وأن جذوره عميقة ولا أحد يستطيع أن يتنبأ بما يمكن أن تسفر عليه الحال الأمر الذي يجعلني أقف حائرا فكلما فكرت في حلّ

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على