وداعًا.. أبا وديع..؟ د.عبدالله مناع

over 4 years in الجزيرة

كان (واجباً) أن أكتب عن الأستاذ «عبدالفتاح أبو مدين»، وعن حياته في الصحافة والثقافة والأدب.. لا يسقط وإن تأخرت عن أدائه لبضعة أيام أو أسابيع.. وفقاً لـ(أجندتي) القلمية وأولوياتها فيما أنشره أسبوعياً في صحيفتنا العزيزة (الجزيرة)، لأن حياة (أبو مدين) في الصحافة تمثل جزءاً من تاريخ الصحافة في المملكة.

Share it on