لغتنا الموؤودة! د. محمد عبدالله العوين

أكثر من ٤ سنوات فى الجزيرة

دخلت قبل أيام إلى (مطعم) أنيق جميل مترف في ليلة من ليالي الأنس والحبور مع ثلة من الزملاء الطيبين الذين أكرمني مضيفنا بلقائهم، وحرصت على تلبية الدعوة إكراماً للداعي وتجديداً لأواصر الود والمحبة بالمدعوين، ويا لها من مفاجأة لطيفة حينما تقدم أمامنا (نادل المطعم) غير العربي مردداً كلمات لم نعرف منها إل

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على