بين اغتيال الرمز واغتيال الرمزية فيصل علي

أكثر من ٤ سنوات فى الصحوة

عندما قام جيلنا الحالي بمحاولة انقاذ الدولة الفاشلة من السقوط في2011، لم نكن نعلم أن هذا الفشل لم يكن متفشياً في السلطة الحاكمة وحدها، بل كان قد تغلغل في المعارضة ذات الشعارات الكبيرة؛ أممية وعالمية وحداثة ومدنية ويمين ويسار الخ، لم ندرك أيضا أن العصبويات بأنواعها العرقية والطائفية والقروية والجهوية

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على