الفوضى الدينية والسياسية .. بقلم عبد الله محمد أحمد الصادق

over 5 years in سودانايل

لا يمكن فهم الأحداث بعزلها عن خلفياتها التاريخية، وقال ابن خلدون ان الملك لا يقوم ويعلو شأنه وتتوطد أركانه الا بعصبية تقف خلفه وتسانده فقد استمد نظرية العصبية من الصراعات الدامية حول السلطة منذ مقتل الخليفة الثالث عثمان بن عفان وتواصلت حتي يومنا هذا فقد كانت ولاتزال السلطة غلبة واغتصابا، وأسس الأمويون ملكهم بعصبية القبائل 

اقرأ المزيد...

Share it on