عندما ينحر شعث الحقيقة في أحاديث الإفك

أكثر من ٤ سنوات فى الصباح الجديد

معتصم حمادة* في لقاء بوخارست، إستمرأ نبيل شعث وقوفه أمام الحاضرين، وإسترسل، عبر مكروفون، في سرد أحاديث فبركها لسانه على أنها حقائق، وقادته محاولاته المكشوفة، للتغطية على فشله في إدارة دائرة شؤون المغتربين، أن ذهب بعيداً، بحيث فقد إحساسه بالزمان والمكان، فرسم لنفسه زمانه الخاص، متجاهلاً الحكمة القائلة بأنه بإمكانك أن تقنع البعض بأكاذيبك، لكنك ...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على