انصر أخاك ظالماً كان أو مظلوماً..!

أكثر من ٧ سنوات فى القبس

المنتمون للأحزاب الأصولية بكل تلاوينها ومذاهبها وطوائفها، دائما يعظون الغير بمحاسن الخلق وما أوصى به الإسلام من ترك العادات الذميمة وبالأخص عادات أهل الجاهلية.. الذين اشتهروا بنصرة الأخ أو القريب ظالماً كان أو مظلوماً.. وقد عادت لنا تلك العادة الذميمة مع استشراء هذا النفس في هذا البلد المتحضر! فسكتنا أو لذنا بالصمت على مضض.. لكن …

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على