«حكاية العربي الأخير ٢٠٨٤» لواسيني الأعرج

أكثر من ٧ سنوات فى الصباح الجديد

كل الرواية في مقالة: لا غلبة في النهاية إلا للزمن! مهند النابلسي سرد «سينمائي-روائي» شيق و فريد وعميق واستبصاري لمصائر الشخصيات والأمم وتنبؤات كارثية! متعة القراءة لقوة السرد في هذه الرواية الفريدة ذات النفس الروائي العالمي تتماثل مع الروايات العالمية الكلاسيكية، وهي تحفل بالحكم والأحداث والتنبؤات المستقبلية «المثيرة للجدل»: «بؤس آرابيا والتنظيم المرعب والنهاية الكارثية ...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على