حاكمية المواطن

ما يقرب من ٦ سنوات فى المصري اليوم

حين طُعن عمر بن الخطاب فى المسجد النبوى بالمدينة وأدرك أنها النهاية، شعر بقلق بالغ، لم يكن القلق من أنه على وشك أن يغادر دنيانا إلى العالم الآخر؛ من هذه الناحية كان مستعدًا وكان يدرك، شأن كل إنسان عاقل، أن الموت قادم لا محالة؛ قلقه جاء من أنه رجل دولة؛ يهمه مصير هذه الدولة ومستقبلها؛ وأن يتولاها...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على