ماذا وراء حملات الكيزان الأعلامية .. بقلم د. زاهد زيد

ما يقرب من ٦ سنوات فى سودانايل

يتحرك كيزان السوء هذه الأيام بكثافة ، وينشطون في مواقع التواصل الاجتماعي وعبر وسائل الإعلام التقليدية التي تم تأمينها خالصة لهم بفضل ضعف ووهن وزير إعلام الثورة وثقافتها فيصل محمد صالح . وآخر ما تفتقت عنه عقليتهم السقيمة ، العمل على ضرب العلاقة بين الفريق حميدتي والثوار ، مستغلين العاطفة الجياشة تجاه كل ما يتعلق بالشهداء 

اقرأ المزيد...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على