سفير ميانمار بالقاهرة قضية «الروهينجا» سببها لاجئون وليست أزمة دينية (حوار)

أكثر من ٧ سنوات فى المصري اليوم

مع مجىء أول حكومة مدنية فى ميانمار منذ عقود، فى مارس الماضى، بدأت الآمال فى حل مشكلة مسلمى بورما تلوح فى الأفق، ففى مبادرة تاريخية، من مجلس حكماء المسلمين، وبرعاية فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، استجابت حكومة ميانمار لدعوة الأزهر لعقد جلسات حوار، من أجل نشر ثقافة...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على